عندما انظر حولي وابداء في استسقاء الاخبار اليومية عن الوطن العربي يتجمد فكري بين احلام اتمنى تحقيقها وامال مازلت ابحث عنها وبين واقع مرير يقتل كل الاحلام ويبعثر كل الامال دائما ما ابتسم وانظر الى طفلي الصغير واقول له سأعطيك ميراث لم يعطيه ابي لي سأعطيك الامل في احلامك وامالك واتمنى ان تحمل معك بعض احلامي وامالي
لم افقد الامل ولم اتوقف ان احلم لأني مؤمن ان التغير يأتي من التمسك بالأمال والاحلام وتحويلها الى واقع
لم افقد الامل ولم اتوقف ان احلم لأني مؤمن ان التغير يأتي من التمسك بالأمال والاحلام وتحويلها الى واقع
أيها القادة ! إن هذه الأمة فتحت أعينها فجنبوها الظلام، وجمعت شملها، فهيئوا لها الأعلام، وعرفت أمراضها، فاختاروا لها الأطباء، وسلكت الطريق فكونوا لها خير الهداة. (من رسالة للدكتور مصطفى السباعي بتصرف).